الاسرة هي نوأة من المجتمع , فصلاح الفرد من صلاح الاسرة , وصلاح الاسرة باسره من صلاح المجتمع
و بناء المجتمع هو نتيجة صلاح الفرد , إذن صلاح الفرد يؤثر على صلاح الأسرة،
وصلاح الأسرة يؤثّر علَى صلاح وحالة المجتمع ...
لذلك نتوصل الى ان صلاح الامم لن يتحقق الا بصلاح المجتمع وأن صلاح المجتمع
لا يمكن تحقيقه الا من خلال صلاح الاسرة وأما صلاح الاسرة لا يتحقق الا بصلاح الفرد
فالاسرة هي المسئول بدرجه اولي عن توفير جيل ذو اخلاق و دين و مهتم بالامور العلمية وغير ذلك
فمتى ما كانت الاسرة متغضيه في الأسرة عن فساد يطرأ على بعض أفرادها فهناك تبدأ الأسرة تنهار
وتاؤل الى ما لا نهاية وبذلك ينهار المجتمــــع والعكس وارد وصحيح ...
فكل الشكر والتقدير والاحترام يا والدي الروحي بوفاضل